كتاب هكذا تكلم زرادشت كتاب ...كتب للجميع، ولم يكتب لأحد بقلم ريما علاء الدين..عندما بلغ زرادشت الثلاثين من عمره، غادر موطنه وبحيرة موطنه وذهب إلى الجبال، وهناك أخذ يستمتع بروحه ووحدته مدة عشر سنوات ولم يتعب ولم يمل من سعادته. ولكن تغير قلب زرادشت أخيراً، ونهض في صباح أحد الأيام مع بزوغ الفجر، ووقف أمام الشمس وقال لها: أيتها النجمة العظيمة! أين كانت ستنحصر سعادَتـُك لو لم يكن عندك من تنيرين لهم! فخلال عشر سنوات كنت تشرقين فوق مغارتي
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.