رواية أحجية إدمون عمران المالح

تأليف : محمد سعيد احجيوج

النوعية : روايات

رواية أحجية إدمون عمران المالح بقلم محمد سعيد احجيوج ...."روايةُ مغامرةٍ فنية [...رواية] جديرة بالقراءة."— إبراهيم عبد المجيد. أديب مصري. حاصل على جائزة نجيب محفوظ وجائزة الدولة التقديرية في الآداب."أفضل ما نُشر سنة 2020. روايةُ ما بعد الحداثة في أعلى تجلياتها. هذه الروايات التي أحب. التي لا تعطيك أي يقين ولا تستطيع تلخيصها

 لأحد." — كمال الرياحي. روائي وناقد تونسي. مدير بيت الرواية في تونس. حاصل على جائزة الكومار الذهبي للرواية التونسية.* * *ما كان فرانز غولدشتاين مجرّد ناشر، وليست إديسيو دو سابل مجرد دار نشر. يسخّر غولدشتاين عمله وحياته، وجمعياته السرية، لخدمة القضية، وقضيته تمرّ بوصول إحدى الروايات إلى القائمة القصيرة في جائزة أدبية. عَمران المالح ليس مجرد عضو في لجنة تحكيم تلك الجائزة، ولا مجرد ناقد مغربي في جريدة لوموند الفرنسية. عَمران هو اليهودي التائه في صخب القضايا، الممزق بين وطن موعود من الرب وآخر يسكنه، والذي اكتشف هشاشة القضية مذ زعزعت صفعة أبراهام، يوم هشوآه في الكيبوتس، كل آماله عن أرض الميعاد. عَمران هو المسحور بنبوءات الخالة ميمونة التي كشف لها حاخام مكناس سر كونها واحدة من الورعين الستة والثلاثين، وهو أيضا الرازح تحت ثقل ذكرى أنه من كشف سر المهاجرين إلى المخابرات المصرية فأغرقت السفينة إيجوز. اليهود الذين ابتلعهم البحر يومها قُتلوا أيضًا لأجل القضية. هذه القضية تقتات على القرابين وهو ما عاد مستعدا للمشاركة في حفلة الدم والخداع. عَمران هو الذي سيقول لا لفرانز، وهو الذي سيدفع ثمن ذلك، غاليًا. سيكون قربانًا، هو الآخر، لكن على مذبحٍ مختلف.. أو، ربما، على أكثر من مذبح.* * *"يعود الكاتب مرة أخرى، بروايته هاته، ليثبت أن العمل الروائي أو الإبداعي بشكل عام هو عمل يسعى لتجاوز القوالب الجاهزة ليحدث ثورة تعبيرية." — فاطمة واياو. ناقدة مغربية."رواية متحررة من كل رهان أخلاقي، مركزة أكثر على تعرية الحقائق كما هي بعيدا عن أي انحياز ممكن." — هيثم حسين. روائي وناقد سوري."يدخل بنا احجيوج من قصة لقصة ومن حكاية لحكاية، الواحدة تنفي الأخرى أو تتناقض معها ليصدمنا في النهاية. تلك النهاية التي مكنت الروائي الشاب من الإمساك بخطوط الرواية وبالذهاب في التجريب بعيدا إلى أقصى مراحله وبالحكاية إلى تخومها. " — عبد الكريم واكريم. ناقد أدبي وسينمائي من المغرب.

شارك الكتاب مع اصدقائك