سرمد، المريض العراقي، مترجم وباحث، ويحب "ألف". لكنه يصل في النهاية إلى ضمور ذكره. يدرك مأساته فيذهب مع صديقه الطبيب يوسف للعلاج في مركز متخصص بذلك في باريس. تسعى هذه الرواية إلى تعميق معنى الجنس من حيث علاقته الأساسية بالسياسة، والذكورة من حيث علاقتها بالسلطة وأزلامها. وتحكي عن الفقدان الأليم للذات وللحبيبة وللوطن.