رواية الخليفة بقلم إياد عبدالرحمن..يفيق (سليمان) في قبره بعد حادثة وفاته وتشييع جثمانه؛ ليجد نفسه تحت طائلة المسائلة، ومجبراً على تبرير كافّة الأعمال التي قد ارتكبها في حياته، الحسنة منها والسيّئة على حد سواء، وهو ما يضعه في حالة حرجة جداً أمام ملكيّ الموت اللذين يرافقانه في ظلمة القبر، ويُصعّب عليه محاولة اللجوء إلى إعاقته الجسدية كحجّة تكسبه عاطفة مستجوبيه، أو تتيح له -بشكل ما- القدرة على تبرير صحيفة أعما يفيق (سليمان) في قبره بعد حادثة وفاته وتشييع جثمانه؛
ليجد نفسه تحت طائلة المسائلة، ومجبراً على تبرير كافّة الأعمال التي قد ارتكبها في حياته، الحسنة منها والسيّئة على حد سواء، وهو ما يضعه في حالة حرجة جداً أمام ملكيّ الموت اللذين يرافقانه في ظلمة القبر، ويُصعّب عليه محاولة اللجوء إلى إعاقته الجسدية كحجّة تكسبه عاطفة مستجوبيه، أو تتيح له -بشكل ما- القدرة على تبرير صحيفة أعمال تكتظ بالأخطاء و التجاوزات الفادحة