رواية الفلسطيني

رواية الفلسطيني

تأليف : حسن سامي يوسف

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية الفلسطيني بقلم حسن سامي يوسف ... رواية الفلسطيني - حسن سامي يوسف .صدرت في تونس ١٩٨٧وأعيدت طباعتها في بيروت ١٩٩٥ للرواية رواة متعددون أحدهم الكاتب نفسه مما يجعل جزءاً منها سيرة ذاتية ، إلا أن البطل فيها ليس كاتبنا وإنما عيسى ذاك الفلسطيني الذي تعرف إليه

الكاتب منذ صغره في مدرسة الأليانص ( دير ياسين فيما بعد في حارة اليهود بدمشق ) والذي تقاطعت طرقه معه خلال حياتهما في أماكن وأوقات عديدة: في المدرسة الابتدائية ، في منجرة في باب توما ،في السفارة الفرنسية ،في قاعة ترانزيت نيقوسيا . وتلوح فاطمة في هذه الرواية راوية ً لجزء منها ، هي الأم التي لم تنجب والحبيبة والزوجة ( اسم فاطمة عزيز على الكاتب ويتواجد في كتاباته دوماً) . عيسى الطفل الذي شهد لجوء عائلته للبنان وموت والده ، وتنقل في مختلف البلدان محاولاً الهرب من فلسطينيته فلم ينجح ، قالت عنه فاطمة زوجته المغربية : هو لا أحد ،هو طالب أبدي ، هناك آلاف مثله بين شباب فلسطين قضوا حياتهم بين الدراسة والحرب فلم يوفقوا في هذه أو في تلك . قال عن نفسه : أنا حصان خاسر يا فاطمة فلا تراهني علي . فهل مات عيسى بطلاً ، أم يائساً ، أم هل بقي حياً مختفياً تحت اسم مستعار كما يقول بعض الأصدقاء؟ . نتعرف في هذه الرواية على الكثير من المحطات في مسيرة القضية الفلسطينية، احتلال فلسطين ، معركة الكرامة ، أيلول الأسود ، النكسة ،موت عبد الناصر ، حادثة ميونخ ، موت السادات ، وغيرها. رواية تعود بنا إلى الماضي، وتحاول شرح معاناة الفلسطينيين الشخصية والعامة.

رواية الفلسطيني بقلم حسن سامي يوسف ... رواية الفلسطيني - حسن سامي يوسف .صدرت في تونس ١٩٨٧وأعيدت طباعتها في بيروت ١٩٩٥ للرواية رواة متعددون أحدهم الكاتب نفسه مما يجعل جزءاً منها سيرة ذاتية ، إلا أن البطل فيها ليس كاتبنا وإنما عيسى ذاك الفلسطيني الذي تعرف إليه

الكاتب منذ صغره في مدرسة الأليانص ( دير ياسين فيما بعد في حارة اليهود بدمشق ) والذي تقاطعت طرقه معه خلال حياتهما في أماكن وأوقات عديدة: في المدرسة الابتدائية ، في منجرة في باب توما ،في السفارة الفرنسية ،في قاعة ترانزيت نيقوسيا . وتلوح فاطمة في هذه الرواية راوية ً لجزء منها ، هي الأم التي لم تنجب والحبيبة والزوجة ( اسم فاطمة عزيز على الكاتب ويتواجد في كتاباته دوماً) . عيسى الطفل الذي شهد لجوء عائلته للبنان وموت والده ، وتنقل في مختلف البلدان محاولاً الهرب من فلسطينيته فلم ينجح ، قالت عنه فاطمة زوجته المغربية : هو لا أحد ،هو طالب أبدي ، هناك آلاف مثله بين شباب فلسطين قضوا حياتهم بين الدراسة والحرب فلم يوفقوا في هذه أو في تلك . قال عن نفسه : أنا حصان خاسر يا فاطمة فلا تراهني علي . فهل مات عيسى بطلاً ، أم يائساً ، أم هل بقي حياً مختفياً تحت اسم مستعار كما يقول بعض الأصدقاء؟ . نتعرف في هذه الرواية على الكثير من المحطات في مسيرة القضية الفلسطينية، احتلال فلسطين ، معركة الكرامة ، أيلول الأسود ، النكسة ،موت عبد الناصر ، حادثة ميونخ ، موت السادات ، وغيرها. رواية تعود بنا إلى الماضي، وتحاول شرح معاناة الفلسطينيين الشخصية والعامة.

كاتب فلسطيني مقيم في سوريا (بدأ العمل في المؤسسة العامة للسينما منذ عام 1973 وهو خريج معهد فغيغ في الاتحاد السوفييتي سابقاً كتب العديد من الأفلام السينمائية منها (قتل عن طريق التسلسل , الاتجاه المعاكس , غابة الذئاب , يوم في حياة طفل، وآخرها فيلم بوابة الجنة)ولديه ست إصدارات روائية ونقدية وهي: (الفلسطيني - الزورق - رسالة إلى فاطمة - بوابة الجنة - فتاة القمر - هموم الدراما)كما كتب للتلفزيون عدداً من الأعمال التي لقيت صدى طيباً ليس لدى الجمهور السوري فقط وإنما العربي أيضاً منها: (شجرة النارنج - الشقيات - نساء صغيرات - أسرار المدينة - أيامنا الحلوة - قبل الغروب - حكايا خريف - رجال ونساء-الغفران)
كاتب فلسطيني مقيم في سوريا (بدأ العمل في المؤسسة العامة للسينما منذ عام 1973 وهو خريج معهد فغيغ في الاتحاد السوفييتي سابقاً كتب العديد من الأفلام السينمائية منها (قتل عن طريق التسلسل , الاتجاه المعاكس , غابة الذئاب , يوم في حياة طفل، وآخرها فيلم بوابة الجنة)ولديه ست إصدارات روائية ونقدية وهي: (الفلسطيني - الزورق - رسالة إلى فاطمة - بوابة الجنة - فتاة القمر - هموم الدراما)كما كتب للتلفزيون عدداً من الأعمال التي لقيت صدى طيباً ليس لدى الجمهور السوري فقط وإنما العربي أيضاً منها: (شجرة النارنج - الشقيات - نساء صغيرات - أسرار المدينة - أيامنا الحلوة - قبل الغروب - حكايا خريف - رجال ونساء-الغفران)