
وقصة هذه الأسرة واحدة من قصص الآمال الزائفة والرغبات المحبطة والأحلام المحطمة. ومع ذلك فقد خلق چون شتاينبك الحائز على جائزة نوبل في الأدب من معاناتها دراما على قدر مكثف من الإنسانية، بيد أنها مهيبة في حجمها ورؤيتها الأخلاقية. إنها إشادة بليغة بجَلَد الروح الإنسانية وكرامتها
وقصة هذه الأسرة واحدة من قصص الآمال الزائفة والرغبات المحبطة والأحلام المحطمة. ومع ذلك فقد خلق چون شتاينبك الحائز على جائزة نوبل في الأدب من معاناتها دراما على قدر مكثف من الإنسانية، بيد أنها مهيبة في حجمها ورؤيتها الأخلاقية. إنها إشادة بليغة بجَلَد الروح الإنسانية وكرامتها