كتاب الفاتيكان والإسلام

كتاب الفاتيكان والإسلام

تأليف : زينب عبد العزيز

النوعية : الأديان

حفظ تقييم

كتاب الفاتيكان والإسلام بقلم زينب عبد العزيز الكتاب دراسة كاشفة لموقف الفاتيكان الحقيقى من الإسلام والذى يتعامل مع الإسلام والمسلمين بوجهين: وجه يدعو للحوار والتعاون الإنسانى، ووجه يتخذ كافة التدابير لاقتلاع الإسلام من العالم.. فاذا ما كان ذلك الموقف المزدوج غير الواضح عند اتخاذ القرار عام 1965، فإن كافة الأحداث تؤكد تلك الهجمة

الشرسة الضارية التى يحاصرون بها الإسلام تحت بدعة (الحوار) والذى يعنى بالنسبة للفاتيكان: فر الكتاب دراسة كاشفة لموقف الفاتيكان الحقيقى من الإسلام والذى يتعامل مع الإسلام والمسلمين بوجهين: وجه يدعو للحوار والتعاون الإنسانى، ووجه يتخذ كافة التدابير لاقتلاع الإسلام من العالم.. فاذا ما كان ذلك الموقف المزدوج غير الواضح عند اتخاذ القرار عام 1965، فإن كافة الأحداث تؤكد تلك الهجمة الشرسة الضارية التى يحاصرون بها الإسلام تحت بدعة (الحوار) والذى يعنى بالنسبة للفاتيكان: فرص الارتداد والدخول في سر المسيح.. إنها وثائق دامغة صادرة عن التعصب الكنسى الذى كل ما يعنيه هو كسب الوقت من خلال بدعة الحواربين الديان غلى أن تتم عملية تنصير العالم التى حددوا لها هذا العقد الول من الألفية الثالثة.

كتاب الفاتيكان والإسلام بقلم زينب عبد العزيز الكتاب دراسة كاشفة لموقف الفاتيكان الحقيقى من الإسلام والذى يتعامل مع الإسلام والمسلمين بوجهين: وجه يدعو للحوار والتعاون الإنسانى، ووجه يتخذ كافة التدابير لاقتلاع الإسلام من العالم.. فاذا ما كان ذلك الموقف المزدوج غير الواضح عند اتخاذ القرار عام 1965، فإن كافة الأحداث تؤكد تلك الهجمة

الشرسة الضارية التى يحاصرون بها الإسلام تحت بدعة (الحوار) والذى يعنى بالنسبة للفاتيكان: فر الكتاب دراسة كاشفة لموقف الفاتيكان الحقيقى من الإسلام والذى يتعامل مع الإسلام والمسلمين بوجهين: وجه يدعو للحوار والتعاون الإنسانى، ووجه يتخذ كافة التدابير لاقتلاع الإسلام من العالم.. فاذا ما كان ذلك الموقف المزدوج غير الواضح عند اتخاذ القرار عام 1965، فإن كافة الأحداث تؤكد تلك الهجمة الشرسة الضارية التى يحاصرون بها الإسلام تحت بدعة (الحوار) والذى يعنى بالنسبة للفاتيكان: فرص الارتداد والدخول في سر المسيح.. إنها وثائق دامغة صادرة عن التعصب الكنسى الذى كل ما يعنيه هو كسب الوقت من خلال بدعة الحواربين الديان غلى أن تتم عملية تنصير العالم التى حددوا لها هذا العقد الول من الألفية الثالثة.

حصلت على ليسانس في الأدب الفرنسي، كلية آداب جامعة القاهرة عام 1962، ثم ماجستير في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة عام 1967، وبعدها حصلت على دكتوراه في الحضارة وتاريخ الفن، كلية الآداب جامعة القاهرة بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى عام 1974.