كتاب للعصافير أظافر تكتب الشعر للمؤلفة سعاد الصباح للعصافير أظافر تكتب الشعر ديوان جديد الذي افتتحته بمقدمة موجزة جداً، قالت فيها: (لو عَرَفَ الناسُ كم أحبك.. لاقترحت الأكاديميةُ السويديةُ اعطائي جائزةَ نوبل للوفاء..).. وأهدته الى زوجها ورفيق دربها الشيخ عبدالله المبارك الصباح.ثم جاءت المقاطع الشعرية موزعة على امتداد صفحات الديوان
بعناوين فرعية لكل مقطع، ومن دون تقسيم للفصول والأبواب التي جرت عليه عادة دواوين شعراء العربية للعصافير أظافر تكتب الشعر ديوان جديد الذي افتتحته بمقدمة موجزة جداً، قالت فيها: (لو عَرَفَ الناسُ كم أحبك.. لاقترحت الأكاديميةُ السويديةُ اعطائي جائزةَ نوبل للوفاء..).. وأهدته الى زوجها ورفيق دربها الشيخ عبدالله المبارك الصباح.ثم جاءت المقاطع الشعرية موزعة على امتداد صفحات الديوان بعناوين فرعية لكل مقطع، ومن دون تقسيم للفصول والأبواب التي جرت عليه عادة دواوين شعراء العربية.تنوعت القضايا والموضوعات التي تناولتها د.سعاد الصباح في ديوانها، واشتمل على برقيات شعرية تراوحت ما بين المنشور في بعض الدواوين السابقة، والجديد الذي سبكته الشاعرة برؤية عايشتها وعاصرتها في مؤخراً، وهي في الغالب متحررة من قانون الروي والقافية الذي يسير عليه الشعر العمودي العربي، ولربما ذهبت الشاعرة في هذا النمط الى محاكاة مقطوعاتها الشعرية لطريقة وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة في نشر الكلمات المقتضبة.