كتاب ما بعد اللامنتمي

كتاب ما بعد اللامنتمي

تأليف : كولن ولسون

النوعية : الفلسفة والمنطق

حفظ تقييم
كتاب ما بعد اللامنتمي بقلم كولن ولسون..في بعض الأحيان يمكن أن تستيقظ وتدرك أن 20 عاماً من القراءة الجيدة في الفلسلفة قد تجاوزتها حقيقة بسيطة وهي أن كل شيئ في تاريخ الفلسلفة هو بسيط جداً وفريد من نوعه هذا هو السبب في أن ما بعد اللامنتمى لا يزال حتى الآن حتى يومنا هذا واحده من أفضل كتب الفلسفه فى المستقبل التى كتبها كولن ولسون لأنها مكتوبه بطريقة بسيطه جدأ وغرس فيها الكاتب 20 عاماً من التفكير لفهم الظواهر التى تحدث من خلال الخوض فى الوحل الفلسفية.


الكتاب يستعرض أفكار ومشاريع فلسفية كثيرة جدا لم تعرف عنها شيئا من قبل من الافكار التي يستعرضها ولسون ويتعرض لها بالنقد : مسألة التطور- اللاشيئية - فشل اللغة - اصول علم الظواهر - السؤال عن الوجود - تحليل الانسان -
الوعي - تجربة المخدر والتي قام بها ولسون بنفسه.

كتاب ما بعد اللامنتمي بقلم كولن ولسون..في بعض الأحيان يمكن أن تستيقظ وتدرك أن 20 عاماً من القراءة الجيدة في الفلسلفة قد تجاوزتها حقيقة بسيطة وهي أن كل شيئ في تاريخ الفلسلفة هو بسيط جداً وفريد من نوعه هذا هو السبب في أن ما بعد اللامنتمى لا يزال حتى الآن حتى يومنا هذا واحده من أفضل كتب الفلسفه فى المستقبل التى كتبها كولن ولسون لأنها مكتوبه بطريقة بسيطه جدأ وغرس فيها الكاتب 20 عاماً من التفكير لفهم الظواهر التى تحدث من خلال الخوض فى الوحل الفلسفية.


الكتاب يستعرض أفكار ومشاريع فلسفية كثيرة جدا لم تعرف عنها شيئا من قبل من الافكار التي يستعرضها ولسون ويتعرض لها بالنقد : مسألة التطور- اللاشيئية - فشل اللغة - اصول علم الظواهر - السؤال عن الوجود - تحليل الانسان -
الوعي - تجربة المخدر والتي قام بها ولسون بنفسه.

ولد كولن لعائلة فقيرة من الطبقة العاملة. تأخر في دخول المدرسة، وتركها مبكرا في سن السادسة عشر ليساعد والده، عمل في وظائف مختلفة ساعده بعضها على القراءة في وقت الفراغ، بسبب من قراءاته المتنوعة والكثيرة، نشر مؤلفه الأول (اللامنتمي)1956 وهو في سن الخامسة والعشرين. وتناول فيه عزلة المبدعين(من شعراء وفلاسفة) عن مجتمعهم وعن اقرانهم وتساؤلاتهم الدائمة، وعزا ذلك إلى الرغبة العميقة في ايجاد دين موضوعي وواضح يمكن له ان ينتقل إلى الاخرين، دون أن يقضوا حياتهم في البحث عنه. كان الكتاب ناجحا جدا، وحقق اصداء نقدية قوية، وجعل من الشاب الفقير كولن نجما في دوائر لندن الثقافية، وصارت أخباره الخاصة تتصدر اعمدة النميمة الصحفية، اثر ذلك على كولن كثيرا وصار يتخذ موقفا من الصحفيين والنقاد، الذين سرعان ما بادلوه نفس الموقف، وهاجموا كتابه على أساس انه "مزيف " وملئ بالنفاق. رغم ذلك، لا يزال ينظر للكتاب على انه ساهم بشكل أساسي في نشر الفلسفة الوجودية على نطاق واسع في بريطانيا.
ولد كولن لعائلة فقيرة من الطبقة العاملة. تأخر في دخول المدرسة، وتركها مبكرا في سن السادسة عشر ليساعد والده، عمل في وظائف مختلفة ساعده بعضها على القراءة في وقت الفراغ، بسبب من قراءاته المتنوعة والكثيرة، نشر مؤلفه الأول (اللامنتمي)1956 وهو في سن الخامسة والعشرين. وتناول فيه عزلة المبدعين(من شعراء وفلاسفة) عن مجتمعهم وعن اقرانهم وتساؤلاتهم الدائمة، وعزا ذلك إلى الرغبة العميقة في ايجاد دين موضوعي وواضح يمكن له ان ينتقل إلى الاخرين، دون أن يقضوا حياتهم في البحث عنه. كان الكتاب ناجحا جدا، وحقق اصداء نقدية قوية، وجعل من الشاب الفقير كولن نجما في دوائر لندن الثقافية، وصارت أخباره الخاصة تتصدر اعمدة النميمة الصحفية، اثر ذلك على كولن كثيرا وصار يتخذ موقفا من الصحفيين والنقاد، الذين سرعان ما بادلوه نفس الموقف، وهاجموا كتابه على أساس انه "مزيف " وملئ بالنفاق. رغم ذلك، لا يزال ينظر للكتاب على انه ساهم بشكل أساسي في نشر الفلسفة الوجودية على نطاق واسع في بريطانيا.