
الفلسطيني في الكويت، والذي أتاح للفلسطينيين البقاء كجماعة بعد الدمار الذي حلّ بوطنهم. في الكتاب تجميع للذاكرة الشفوية والسرديات المتنوعة التي أدت إلى حالة التضامن الإنساني لشعب عانى آلام النكبة والتشتّت. فالشتات الفلسطيني، خصوصًا في المناطق البعيدة عن دول الطوق، حمى الوجود الفلسطيني كما الهوية الفلسطينية بعد نكبة 1948. ومن خلال تجربة الفلسطينيين، خصوصًا في الكويت في الأعوام الأولى التالية للنكبة، نستطيع فهم التعرّ
الفلسطيني في الكويت، والذي أتاح للفلسطينيين البقاء كجماعة بعد الدمار الذي حلّ بوطنهم. في الكتاب تجميع للذاكرة الشفوية والسرديات المتنوعة التي أدت إلى حالة التضامن الإنساني لشعب عانى آلام النكبة والتشتّت. فالشتات الفلسطيني، خصوصًا في المناطق البعيدة عن دول الطوق، حمى الوجود الفلسطيني كما الهوية الفلسطينية بعد نكبة 1948. ومن خلال تجربة الفلسطينيين، خصوصًا في الكويت في الأعوام الأولى التالية للنكبة، نستطيع فهم التعرّ