رواية الجدار للمؤلفة نورا ناجي بين القاهرة ودبي وسيول في كوريا الجنوبية؛ تجد "حياة" نفسها في مواجهة كوابيس تتجسد على الجدران أينما ذهبت. ومع رحلتها للهرب من البلاد الدافئة المتدثرة بثورات وجنون وعذابات، إلى أخرى لا تعرف سوى الصقيع والسكون الذي يلامس حدود البرودة، يبدو الخلاص مستحيلاً إلا بالوقوف في وجه الماضي بشجاعة وحسم. فكيف تفعل ذلك وهي وحيدة جدًا رغم كل الصخب في حياتها؟
2024-10-05
طريقة حياة التي تجلد بها ذاتها وشعورها الدائم بعدم الاستحقاق الذي يدمر كل شيء جميل في حياتها ، ذكرني بهذا الجانب المظلم مني ، طول أحداث الرواية أشعر بالغصة في قلبي والغضب من ظلم هذا العالم..
تأكدت من عبارة "لن تتخطي يومك هذا إلا حين تواجهه حتي تتمكن من الرحيل إلي حياتك الجديدة"..
قلمك رائع يانورا كالعادة ولكنه ثقيل جدًا. ♥️