رواية سيدات الحواس الخمس

رواية سيدات الحواس الخمس

تأليف : جلال برجس

النوعية : روايات

حفظ تقييم
حينما تُفاجئون بهشاشة ما كنتم تؤمنون به، و بما لم تتوقعوه من قبل؛ ربما تتساءلون كما تساءلَ (سراج عز الدين) بطلهذه الرواية: (لماذا لم يكن لحواسي القدرة على أن تنبئني من قبل بما حدث؟ ) والذي حدث في هذه الرواية هو كل ما يتعلق بحقيقة وجودنا الإنساني،

وصراعنا مع فكرة العُش الدافئ، ومع الأيادي التي تمتد إليه، وتبعثره، فيأتي الصقيع. الصقيع الموجع لا يأتي إلا في غياب العش. خمس حواس، وسادسَةْ، و سراج عز الدين، وخمس نساء، و وطن، وأياد شرهة، ومصائر، وأمل يعول عليه، في زمن لا ينفع معه إلا الأمل.

حينما تُفاجئون بهشاشة ما كنتم تؤمنون به، و بما لم تتوقعوه من قبل؛ ربما تتساءلون كما تساءلَ (سراج عز الدين) بطلهذه الرواية: (لماذا لم يكن لحواسي القدرة على أن تنبئني من قبل بما حدث؟ ) والذي حدث في هذه الرواية هو كل ما يتعلق بحقيقة وجودنا الإنساني،

وصراعنا مع فكرة العُش الدافئ، ومع الأيادي التي تمتد إليه، وتبعثره، فيأتي الصقيع. الصقيع الموجع لا يأتي إلا في غياب العش. خمس حواس، وسادسَةْ، و سراج عز الدين، وخمس نساء، و وطن، وأياد شرهة، ومصائر، وأمل يعول عليه، في زمن لا ينفع معه إلا الأمل.

جلال برجس شاعر وكاتب أردني، حائز على جائزة كتارا للرواية العربية 2015 عن روايته أفاعي النار/ حكاية العاشق علي بن محمود القصاد وجائزة رفقة دودين للإبداع 2014، عن رواية (مقصلة الحالم و جائزة روكس بن زائد العزيزي 2012 عن المجموعة القصصية الزلزال. ,وصلت روايته سيدات الحواس الخمس للقائمة الطويلة في البوكر ولد جلال برجس في 3-6-1970 في قرية حنينا التابعة لمحافظة مادبا. تخرج في مدارسها ثم درس هندسة الطيران وعمل في هذا المجال لسنوات،انتقل بعدها للعمل في الصحافة الأردنية كمحرر في صحيفة الأنباط، ومن ثم مراسلاً لصحيفة الدستور، ومدير تحرير لعدد من المجلات الثقافية. ثم عاد للعمل في مهنته الأولى. بدأ في نشر نتاجه الأدبي في أواخر التسعينات، في الدوريات والملاحق الثقافية العربية. اضافة إلى عضويته في رابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب العرب، واتحاد كتاب الانترنت، وحركة شعراء العالم فهو يشغل موقع أمين سر رابطة الكتاب الأردنيين فرع مادبا، ورئيساً سابقاً لعدد من الملتقيات الأدبية، مثل ملتقى مادبا الثقافي وملتقي أطفال مادبا الثقافي،الذي أسسهما بمعية عدد من الأدباء والناشطين في العمل الثقافي، وترأس هيئتيهما لدورتين متتاليتين . عمل مدير تحرير لعدد من المجلات الثقافية مثل مجلة مادبا، و مجلة الرواد،اضافة إلى ترأسه هيئة تحرير مجلة أمكنة الأردنية التي تهتم بأدبيات المكان، قبل توقف صدورها. كتب الشعر، والقصة، والمقالات النقدية والأدبية، ونصوص المكان، والرواية. اهتم اهتماماً ملحوظاً بالمكان الذي تطرق له عبر عين ثالثة أقصت التاريخ، والجغرافيا لصالح القيمة الجمالية من خلال رؤية شعرية لما وراء المكان. إذ نشر كتابه (رذاذ على زجاج الذاكرة/حكايات مكانية) في ملحق الدستور الثقافي في حلقات شهدت متابعة ملحوظة من القارئين الأردني، والعربي. كما أصدر في هذا المجال بالتعاون مع رواق البلقاء كتابه الذي ترجم لسبع لغات حية( شبابيك مادبا تحرس القدس) عبر تداخل ما بين عدد من اللوحات الفنية لفنانين أردنيين وعرباً.
جلال برجس شاعر وكاتب أردني، حائز على جائزة كتارا للرواية العربية 2015 عن روايته أفاعي النار/ حكاية العاشق علي بن محمود القصاد وجائزة رفقة دودين للإبداع 2014، عن رواية (مقصلة الحالم و جائزة روكس بن زائد العزيزي 2012 عن المجموعة القصصية الزلزال. ,وصلت روايته سيدات الحواس الخمس للقائمة الطويلة في البوكر ولد جلال برجس في 3-6-1970 في قرية حنينا التابعة لمحافظة مادبا. تخرج في مدارسها ثم درس هندسة الطيران وعمل في هذا المجال لسنوات،انتقل بعدها للعمل في الصحافة الأردنية كمحرر في صحيفة الأنباط، ومن ثم مراسلاً لصحيفة الدستور، ومدير تحرير لعدد من المجلات الثقافية. ثم عاد للعمل في مهنته الأولى. بدأ في نشر نتاجه الأدبي في أواخر التسعينات، في الدوريات والملاحق الثقافية العربية. اضافة إلى عضويته في رابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب العرب، واتحاد كتاب الانترنت، وحركة شعراء العالم فهو يشغل موقع أمين سر رابطة الكتاب الأردنيين فرع مادبا، ورئيساً سابقاً لعدد من الملتقيات الأدبية، مثل ملتقى مادبا الثقافي وملتقي أطفال مادبا الثقافي،الذي أسسهما بمعية عدد من الأدباء والناشطين في العمل الثقافي، وترأس هيئتيهما لدورتين متتاليتين . عمل مدير تحرير لعدد من المجلات الثقافية مثل مجلة مادبا، و مجلة الرواد،اضافة إلى ترأسه هيئة تحرير مجلة أمكنة الأردنية التي تهتم بأدبيات المكان، قبل توقف صدورها. كتب الشعر، والقصة، والمقالات النقدية والأدبية، ونصوص المكان، والرواية. اهتم اهتماماً ملحوظاً بالمكان الذي تطرق له عبر عين ثالثة أقصت التاريخ، والجغرافيا لصالح القيمة الجمالية من خلال رؤية شعرية لما وراء المكان. إذ نشر كتابه (رذاذ على زجاج الذاكرة/حكايات مكانية) في ملحق الدستور الثقافي في حلقات شهدت متابعة ملحوظة من القارئين الأردني، والعربي. كما أصدر في هذا المجال بالتعاون مع رواق البلقاء كتابه الذي ترجم لسبع لغات حية( شبابيك مادبا تحرس القدس) عبر تداخل ما بين عدد من اللوحات الفنية لفنانين أردنيين وعرباً.

2021-12-09

2023-01-28

بطل القصة شاب محب للفن بليد نوعا ما حدث له تحولات كبيرة في مسيرة حياته.

2023-08-11

كملته ب شهر يناير ل هلأ مش قادر اتخطاه يجنن بالمعنى الحرفي ونوعي المفضل❤