
على نفسه ، متحملاً مع سبق الإصرار والترصد أدواراً متعارضة فى آن واحد ، وهى التى تتقدم وتتداخل ، وتتواجه لتتفاعل معاً لتتوقف عند نقطة معينة ، هى بداية مفترضة لغيرها.سواء أكنت متفقاً مع جاك دريدا أم مختلف معه ، فإن الأمر الأساسى هو أنه كاتب متفلسف وفيلسوف بالقدر الذى لا يعرف بنفسه فيلسوفاً ، لما فى وحول الفلسفة من شبهات مثارة.
على نفسه ، متحملاً مع سبق الإصرار والترصد أدواراً متعارضة فى آن واحد ، وهى التى تتقدم وتتداخل ، وتتواجه لتتفاعل معاً لتتوقف عند نقطة معينة ، هى بداية مفترضة لغيرها.سواء أكنت متفقاً مع جاك دريدا أم مختلف معه ، فإن الأمر الأساسى هو أنه كاتب متفلسف وفيلسوف بالقدر الذى لا يعرف بنفسه فيلسوفاً ، لما فى وحول الفلسفة من شبهات مثارة.