رواية عمارة الموت تأليف داليا محمد رضا .. أما ضاربة الودع فوقفت وقالت في فزع : ملعونة ... عمارة ملعونة
كان صوتها عالي ومخيف مما جعل الجميع ينجذب لما تقول ، وأكملت ما تقول بنفس الفزع وبدأ جسدها يرتجف : كل مكان فيها مليان دم وعويل وبعد 19 يوم هتبدأ السنه الجديدة وهتكون سنه شؤم على كل سكانها وأول كل شهر منها هيموت ساكن من السكان
سقط كلامها كالصاعقة على الجميع فما عدا حافظ الذي قال: أيه التخاريف دى ودع أيه أنا مش عارف أيه اللي جابنى
وأتجه حافظ نحو باب الشقة وفتح الباب وأنصرف ولم يحاول فؤاد إيقافه هذه المرة ، فقد كان الجميع واقع تحت تأثير كلام ضاربة الودع
شارك الكتاب مع اصدقائك
2022-07-10
رواية جميله جدا قمة الروعه غموض و تشوويق والنهاية غير متوقعه
كنت اقراها كاني اشاهدها مثلت في فلم اتمنى أن تتحول إلى فلم
كنت اقراها كاني اشاهدها مثلت في فلم اتمنى أن تتحول إلى فلم
2024-09-06
الرواية كويسة كبداية لكن الاخطاء الاملائية كثيرة جداااااااااا وكذاك النحوية مما ادى لقطع الشغف كى اعيد قراءة الجملة او الفقرة
الاسماء فيها تقارب كبير وكثيرا ما أدى للتوقف للمراجعة وكان من المفترض التعريف بهم جميعا فى البداية
القفز المفاجئ فى الاحداث مشتت للقارئ وبالتالى تفتقد الحبكة
الاسماء فيها تقارب كبير وكثيرا ما أدى للتوقف للمراجعة وكان من المفترض التعريف بهم جميعا فى البداية
القفز المفاجئ فى الاحداث مشتت للقارئ وبالتالى تفتقد الحبكة
2022-11-22
رواية جد مشوقة ، مزيج مثالي ، يجمع الرومانسية و التشويق و الغموض مع لمسة من الرعب تحت جناح "المنطق" . و يختم القصة بنهاية غير متوقعة بطريقة ذكية .