رواية ماسة وشيطان بقلم نرمين نحمد الله .. أنا ماسة
لا أدري في الواقع من اختار لي هذا الاسم
من الطبيعي أن يسمي الطفل والداه لكن اللقيط من يسميه؟!!
نعم...
وجدتني رحمة مجرد قطعة لحم حمراء كما يقولون، ملقاة جوار مسجد في حارتنا الصغيرة
فاعتبرتني هدية القدر لها بعدما فرّ زوجها هاربًا بابنها الوحيد مع زوجته الثانية إلى بلد عربي