آه , أيتها المرأة الحزينة الحزينة و التعيسة أنا لا أستطيع أن أفعل لك شيئا , لكم أبدو عاجزا عن رأب الصدع الكوني في أعماق النفس البشرية ..” – ” .. رواية حيدر -هجرة السنونو- كتبت لكل الأزمنة – تحمل في طياتها الماضي والحاضر ويمكن أن تكون للمستقبل.تحكي حياة الكثيرين الذين يمضون فيها نحو الأحلام الوردية التي يتخيلونها ويستيقظون منها متأخرين.. بعد أن تكون أفول الشمس قد غربت..””
آه , أيتها المرأة الحزينة الحزينة و التعيسة أنا لا أستطيع أن أفعل لك شيئا , لكم أبدو عاجزا عن رأب الصدع الكوني في أعماق النفس البشرية ..” – ” .. رواية حيدر -هجرة السنونو- كتبت لكل الأزمنة – تحمل في طياتها الماضي والحاضر ويمكن أن تكون للمستقبل.تحكي حياة الكثيرين الذين يمضون فيها نحو الأحلام الوردية التي يتخيلونها ويستيقظون منها متأخرين.. بعد أن تكون أفول الشمس قد غربت..””