كتاب الأدلة العقلية على وجود الله بين المتكلمين والفلاسفة

كتاب الأدلة العقلية على وجود الله بين المتكلمين والفلاسفة

تأليف : سعيد فودة

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الأدلة العقلية على وجود الله بين المتكلمين والفلاسفة بقلم سعيد فودة..هذا الكتاب للشيخ سعيد فودة يعرض الأدلة التي استدل بها الفلاسفة والمتكلمين على وجود الإله من بدايات الفلسفة اليونانية المكتوبة إلى يومنا هذا بداية بأفلاطون وأرسطو مرورا بالفلاسفة الإسلاميين، والمتكلمين من أهل السنة والجماعة، وفلاسفة الغرب.
كذلك يطرح الشيخ مفهوم العقل ويحرر معناه قبل الخوض في البحث وهو من أصول المنهجية العلمية التي يفتقدها الكثير ممن يتكلم في هذه المباحث اليوم.

كتاب الأدلة العقلية على وجود الله بين المتكلمين والفلاسفة بقلم سعيد فودة..هذا الكتاب للشيخ سعيد فودة يعرض الأدلة التي استدل بها الفلاسفة والمتكلمين على وجود الإله من بدايات الفلسفة اليونانية المكتوبة إلى يومنا هذا بداية بأفلاطون وأرسطو مرورا بالفلاسفة الإسلاميين، والمتكلمين من أهل السنة والجماعة، وفلاسفة الغرب.
كذلك يطرح الشيخ مفهوم العقل ويحرر معناه قبل الخوض في البحث وهو من أصول المنهجية العلمية التي يفتقدها الكثير ممن يتكلم في هذه المباحث اليوم.

عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.
عالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفعالم متخصص في علم الكلام والفلسفة والمنطق وأصول الفقه. ولد عام 1967 في مدينة الكرامة وانتقلت عائلته إلى مدينة عمان فترة من الزمن، ثم رحلت إلى مدينة الرصيفة واستقرّت فيها، وفيها تلقى دراسته الابتدائية والثانوية. بدأ بطلب العلم الشرعي وهو لم يتجاوز الحادية عشر، فقرأ على الشيخ حسين الزهيري متونًا في الفقه الشافعي، وقرأ عليه أيضا القرآن، وتعلم منه العديد من مسائل اللغة العربية والعلوم الأخرى، ثم طلب منه الشيخ حسين الزهيري أن يكمل دراسته على الشيخ العالم المقرئ سعيد العنبتاوي في مدينة الرصيفة أيضًا، وهو لم يتجاوز من العمر 15 سنة. درس عنده بعض القراءات القرآنية كحفص وورش، وحفظ عنده الجوهرة والخريدة البهية، وهما من متون علم التوحيد عند أهل السنة. وقد خصه الشيخ العنتباوي بذلك، فلم يعرف عنه أنه درَّس أحدا غيره، وكان يتعاهده بالنصح والتوجيه.