في الاعوام الاخيرة من القرن الفائت ازداد الوعي والاهتمام باشعار ابن الرومي وخصوصا في ادبيات الثقافة الاميركية والاوروبية والتركية والعربية، حيث جرى ترجمة الكثير من اشعاره الى عدة لغات وتوظيف نصوصها في اعمال موسيقية وابداعية متنوعة لما تحمله من مشاعل روحانية وفكر نير.